watermark logo

Bir sonraki

Otomatik oynatma

دموع اليتيم |الأغنية الأصلية ●عبدو سلام|

1 Görünümler • 10/15/23
Pay
gömmek
videosep
videosep
247 Aboneler
247

للإستماع إلى المزيد من الأغاني خاصتي اشتركوا في حساباتي على المنصات الالكترونية :

سبوتيفاي:

https://open.spotify.com/artist/7H5fE6vc3uwh5qhgjdaGPC?si=c0Q7c-WBSG-WPGmo7y1OUA&dd=1

أنغامي:

https://play.anghami.com/song/1098318567?adj_t=dgl0aa8_64v1dnl&adj_campaign=ios&adj_adgroup=song&adj_creative=126500756



للتواصل الشخصي أو من أجل العمل :

انستغرام:
https://www.instagram.com/abdousalam__/


-بعض أعمالي السابقة:


-دموع اليتيم
بلا بلا
شياطين الإنس
لا تتركني وحيداً
أجمل ما في الدنيا
دموع اليتيم
لسان البراءة
لا تستمع لهم
حلمك سيتحقق
لقاء و تقرير عن عبدو سلام على قناة العربي
لقاء و تقرير على قناة النهار
رسائل اليأس
قلوب طاهرة
أنغام الأمل
حلق عاليا
#عبدو_سلام #Abdou_salam

☆♥☆¸.•*¨*`•.¸☆♥☆


#دمـــوعُ_اليتيـــم ♫♪
كلمات الأغنية:
وُلدتُ من جديدٍ حينَ ما رأيتُ ذلك...
طفلٌ بريءٌ يمشي ليلاً والظلامُ حالِك...
يمشي وحيداً خائفاً وضَوءُ البدرِ ساطِع...
وحيدٌ لا صديقَ له..في ارضِ ربي ضائِع...
شجاعٌ لا يهابُ شيئاً خِلتُهُ كفارِس...
فلا مأوىً يأويه من ضِرارِ البردِ القارِس...
طفلٌ يغطي جِسمَهُ بعضٌ من القماشِ...
احلامُه تبخّرَت مصيرُها التلاشي...
اليومُ باردٌ والليلُ دامِسٌ ظلامُه...
والطفلُ شارِدٌ وقد تمزقَت آلامُه...
صغيرٌ في نظيرِ العُمْرِ عقلُهُ كبيرُ...
فأينَ من يحميهِ أو منَ البلوى يجيرُ...
فراشُه الترابُ قد توسّدَ الصُخورَ...
وكلُ من رآهُ لم يكن بهِ فخورا...
سألتُه...
أما من نورٍ في الحياة؟...
أما من بسمةٍ قد تُذهِبُ المُعناة؟...
أجابني بحسرةٍ ودمعةٍ سيالة...
بنظرة حزينة فلتسمعوا ما قالَه...
دعوني...
دعوني احكي ما بِبالي...
أحكي ولا أظن أن منكم من يبالي...
أحكي ولا أُسيءُ في كلامي...
بريءٌ لكن لا يرى غيرَ الظلامِ...
وحيدٌ في حياتِهِ ولا مأوىً يأويهِ...
ولا أُمّاً تَضمُّهُ ولا أباً يحميه...
قلوبكم تفتَّتت وصارت كالحجارَة...
ضميرُكم غفى هفى أردَتكُمُ القذارَة...
دعوني كلَّ ليلةٍ دوماً ألقى العذاب...
ظلامُ الليلِ موحشٌ والذئبُ ذو أنياب...
نظرْتُ للسماءِ لم أجِد غيرَ السوادِ فاكتفيتُ بالبُكاءِ ما دهاكِ يا بلادي؟...
تركتِني أُعاني وحدي في دُجى الليالي...
حتى الجمادُ يقشعرُّ فالمكانُ خالي...
وقد سألتُ الدنيا...
لما لم تُسعِفيني؟...
لم تسمَعي كلامي حينَ قلْتُ زمليني...
أبَيْتي أن تُضمِّدي جروحَكي في قلبي...
في العُسْرِ لم أجدْكي...
أطفأتي نورَ دربي...
شربْتُ كأسَ اليأسِ والأسى خلفَ الستارِ...
ناديت الهمَّ راجِياً أن يأتي للتباري...
أردتُ إبتسامةً لكنها توارت...
أُريدُ أن أُواصل...
لكن قِواي خارت...
ترونَ بالبصر ولا ترونَ بالبصيرَة..
بعد الحياةِ موتٌ...
أيامُنا قصيرَة...
تركتموني وَحدي...
مِن فضلكم ذروني...
وواصلوا حياتَكم ببسمةٍ من دوني...
ألم ترو براءةً تريدُ أن تطيرَ؟..
ألم ترو وجهاً غدى عبوساً قمطريرا؟...
ولن ألومكم فرُبما هذا ابتلائي...
أن لم تروني حياً ساكتب رثائي...
والحبرُ دمعةٌ تسيرُ قطرةً من خدي...
قد عشت عيشاً ظنكاً...
ولم يكن بودي...
رجال الحقِّ قالوا...
الصابرون نالوا...
والذِهنُ حامِلٌ لما لا تحمِلُ الجبالُ...

Daha fazla göster
0 Yorumlar sort Göre sırala

Bir sonraki

Otomatik oynatma